الأحد، 14 ديسمبر 2014

حسين مؤنس ... منور يادكتور

حسين مؤنس ... منور يادكتور

أول دخول حسين مؤنس محروس كافيه كان مع كتابه الحضارة 

لافت جدا للنظر رجل يتكلم عن الحضارة 

نعم رجل كبير لم نك نعرفه قبلها ثم كان دستور أمة الإسلام

وكان دستور أمة الاسلام في رمضان مع العلم ان القهوة بتبقي قافلة في رمضان غالبا إلا ان حسين مؤنس تسلل لها في رمضان  ثم تبع ذلك  كتب وكتاب وتنقية أصول التاريخ الإسلامي والربا وخراب العالم  وكتب متفرقة كانت عبارة عن مقالات في مجلة أكتوبر قديمة 
ووجدت القهوة قصة من تأليفه 

 ومن العجيب ان وجدت محروس كافيه مجموعة قصص قصيرة لمصطفي مشرفة 
وتلك نققطة من محيط يبين ان الأدب والعلم يجتمعان وفي اجتماعهما تكون العبرات السلسة الرشيقة التي تتحدث عن العلم .

اما حسين مؤنس فكان هناك أثر خفي في تكوين القهوة عامة وهو التنوع المعرفي وكان أحد أسرار التنوع هو دخول الألف كتاب الاولي والثانية في محروس كافيه 
ومن العجيب أن تعرف محروس كافيه قدرا أن حسين مؤنس كان خو الرجل الذي يقف خلف الالف كتاب  

وكأن  حسين مؤنس يلعب دورا حيويا من قبل أن نعرفه

اللهم ارحم دكتور حسين مؤنس وكل من ساهم في نشر العلم النافع وسعي لنهضة الامة والوطن وطابعا الكافيه محدش ينسي الكافيه 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق